Medi1news
أعاد تصويت الجمعية العمومية الفرنسية لفائدة الاتفاق الأمني بين باريس وكييف، إلى الواجهة الخلافات بشأن الموقف من الحرب في أوكرانيا بين حزب الرئيس إمانويل ماكرون وحلفائه، وتيار اليمين المتطرف، وتيار أقصى اليسار.
وتأتي هذه التجاذبات في سياق الحملات الانتخابية للبرلمان الأوربي والتي تنعكس في التحركات والاستقطابات التي تعتمل في المشهد الحزبي الفرنسي.
يقدم مصطفى الطوسة، الكاتب الصحافي والخبير في الشؤون الأوروبية، تعليقا في الموضوع.