أطلقت وحدة من الجيش الجزائري النارَ على مجموعة من ساكنة المخيمات شرق الرابوني كانوا بصدد التنقيب عن الذهب في منطقة المجهر، والتي تعد معقل قيادة الجبهة الانفصالية.
وأسفر إطلاقُ النار عن مقتل إثنين وإصابةِ آخر في تكرار لسيناريو تعودت عليه قوات الجيش الجزائري في تعاملها مع سكان المخيمات العزل.