يحتفي المغاربة بليلة 27 رمضان، التي يرجح لدى الكثيرين توافقها مع ليلة القدر، بمجموعة من الطقوس التي لا تزال تتشبث بها العديد من الأسر.
ويكون فيها الأطفال النجوم الحقيقيين، إذ يشجع الأهل الأطفال على الصيام لأول مرة في حياتهم في تلك الليلة.
وتحتفي الأسر بهذا الحدث من خلال شراء الملابس التقليدية وتخضيب أيديهم بالحناء.