عزيز فتحي
خلد الفلسطينيون الذكرى العشرين للانتفاضة الثانية التي جرت أحداثها مباشرة بعد زيارة رئيس الوزراء الاسرائيلي الأسبق أرييل شارون إلى باحات المسجد الأقصى.
الزيارة التي اعتبرت حينها استفزازية وأدت إلى مواجهات دامية بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي.