ستون عاما تمر على مجزرة لا تزال عالقة في ذاكرة فرنسا ومستعمرتها السابقة الجزائر، رغم خطوات أقرها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تعد غير كافية للمصالحة وطي صفحة عنيفة من التاريخ.
ميدي 1 ربورتاج توقعه من باريس مراسلتنا إكرام بن الشريف.